أبو قير أمثلة على
"أبو قير" بالانجليزي "أبو قير" في الصينية
- بعد الهزيمة البحرية في أبو قير، أصبحت حملة بونابرت مرتبطة بالبر.
- نشوب معركة معركة أبو قير في الإسكندرية بين القوات البريطانية والفرنسية بالقرب من أنقاض نيكوبوليس في مصر.
- تمكن كمال ريس قُرْب ميناءِ أبو قير من أَسر سفينتين برتغاليتينَ (سفينة غليون وسفينة شراعية) بعد قتال عنيف دامَ يومين.
- بعد أن أنشأت مستودعا ومستشفى ميدانيا على الشاطئ ، حاصر البريطانيون قلعة أبو قير واستولوا عليها من الفرنسيين وبدأوا الاستعدادات للتحرك ضد الإسكندرية.
- أثناء الحرب العالمية الأولى، كانت القوات المستقرة في أبو قير، مصر تقيم معارك قتالية بين الوحدات الأسيرة المقيدة، كما أشاروا إليها، وكانوا يراهنون على النتيجة.
- في الأسبوع الأخير من الشهر ذاته، حيث ألحق هزيمة ساحقة للجيش التركي الذي كان سقط في أبو قير، بمساعدة الأسطول البريطاني بقيادة السير سيدني سميث.
- في هذه الأثناء، تلقى العثمانيون في القسطنطينية (اسطنبول الآن) أنباء عن تدمير الأسطول الفرنسي في أبو قير، واعتقدوا أن هذا قد رسم نهاية بونابرت وحملته، المحاصرين في مصر.
- معركة أبوقير في 8 مارس 1801 هي المعركة الثانية من الحملة الفرنسية في مصر وسوريا التي كانت في أبو قير على ساحل البحر المتوسط، بالقرب من دلتا النيل.
- هراقليوم تدور أحداثه تحت البحر بعمق أربعة عشر متراً، حيث قام محمد سعيد بالغوص بنفسه في أعماق مدينة هراقليوم الغارقة ، التي تعود للعصر البطلمي، وتم اكتشافها بالقرب من شاطئ أبو قير بالإسكندرية .
- في الأسابيع الأولى من شهر مارس عام 1801، دخلت القوات الإنجليزية الإسكندرية تحت قيادة السير رالف أبركرومبي أبو قير، حيث تعرضوا لهجوم من قبل مينو؛ وتم صد القوات الفرنسية، ولكن أصيب قائد القوات الإنجليزية إصابة قاتلة في العمل.
- أظهر الجيش سعادة لهذا الرد القصير، لكن المصريين اعتبروا الهزيمة في أبو قير بمثابة تحول لصالحهم ، ومن ذلك الحين شغلوا أنفسهم للعثور على وسائل للتخلص من نير الكراهية التي كان الأجانب يحاولون فرضها عليهم بالقوة واصطيادهم من بلادهم.
- بسبب انخفاض الأعداد بشكل كبير بسبب الوفيات في المعارك والمرض، ومع كون الجيش لم يعد يأمل في الحصول على تعزيزات من فرنسا بعد الكارثة البحرية في أبو قير، حاول بونابرت التغلب على هذه المشكلة عن طريق فرض رسوم على المصريين الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و 24 وتحويل الـ 3000 بحار الذين نجوا في أبو قير إلى فيلق بحري.
- بسبب انخفاض الأعداد بشكل كبير بسبب الوفيات في المعارك والمرض، ومع كون الجيش لم يعد يأمل في الحصول على تعزيزات من فرنسا بعد الكارثة البحرية في أبو قير، حاول بونابرت التغلب على هذه المشكلة عن طريق فرض رسوم على المصريين الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و 24 وتحويل الـ 3000 بحار الذين نجوا في أبو قير إلى فيلق بحري.